اللواء الوزير طارق مهدى للحوار الوطنى
زراعة القمح فى الأراضى المستصلحة الجديدة تقليل فجوة الاستيراد وتخفيض الضغط على الدولار.

كتب/ علاء الدين الساوى
رأى اللواء الوزير طارق مهدى فيما تضمنته الجلسات النقاشية لقضايا المحاور الثلاثة (السياسي والاقتصادي والمجتمعي) والتي خصصت لها مناقشات تحضيرية من خلال ورش عمل قد أسهم بها بعض الخبراء الذين يعملون فى الدولة وقدموا مخرجات تعالج هموم المواطن جنبا إلى جنب مع ما بدأت به الدولة لحل المشاكل كزراعة القمح فى الأراضى المستصلحة الجديدة لتقليل فجوة الاستيراد وتخفيض الضغط على الدولار، فمصر تخوض معركة تنمية سياسية والحوار يؤكد أنها تستوعب الجميع وتسعى لمشاركة الأراء للأخذ بها.
وركز اللواء طارق مهدى على ملف الانتخابات ودعم الأحزاب السياسية، جنبا الى جنب مع المحور الاقتصادى وأهميتة حيث مرت مصر بالعديد من الازمات وتغلبت عليها بداية من يناير 2011، ثم 30 يونيو، ومعركة بقاء الدولة فى ظل حالة الاستقطاب والتهديد بالانهيار،وقد غاب عن المجتمع المصريين حاله الحوارالحقيقية باعتبار لغه الصراع هي المسيطرة على ثقافه بعض الافراد، ولهذا كان لابد من حاله المراجعة والحوار الوطنى الشامل لغرس هذه القيمة.
وهو ما يجب توعية المواطنين بأهمية الحوارالوطنى، وتسليط الضوء على أهميته بشأن قضايا المواطنين اليومية، وأضاف أن النخب والأحزاب عليها دور كبير فى توعية المواطنين،والاستماع لآرائهم المختلفة، باعتبار الأحزاب الجسر الواصل بين الدولة والمواطن.
واكد الوزير طارق مهدى ان
ملف الانتخابات ودعم الأحزاب السياسية، جنبا الى جنب مع المحور الاقتصادى وأهميتة.
* زراعة القمح فى الأراضى المستصلحة الجديدة تقليل فجوة الاستيراد وتخفيض الضغط على الدولار.
* توعية المواطنين بأهمية الحوار الوطنى، فى عرض قضايا المواطنين اليومية.
* النخب والأحزاب عليها دور كبير فى توعية المواطنين، وسماع آرائهم المختلفة.