كُلنا واحد لبناء ألجُمهورية ألجديدة  حمدى عبد المولى يكتب …

ألبناء للوصول الى ألجُمهورية ألجديدة ألتى وضع حجرأساسها ألسيد ألرئيس عبد ألفتاح ألسيسى سيستمربمشئة الله رغم أنف من أبى وسعى الى ذلك بشكل مُباشر وهُم معروفين أوغيرمُباشرسواء بسبب تفكيرهم ألمُتجمد ألذى جعلهم يرفضون أن يُفكروأولعدم قُدرتهم على اتخاذ أى قرارات يُمكنهم أن يقوموا باتخاذها

وخاصة اذا كانت هذه ألقرارات ستؤدى الى خدمة ألمواطن ونهضة ألوطن الى جانب أن سياسة ألسيد ألرئيس تُحتم على ألجميع أن يُفكرويعملوا لنهضة ألبلاد وتكون هذه ألآفكارمن خارج ألصندوق ويكون بها ابداع

طريق بناء ألجُمهورية ألجديدة سيشهد مُفترق طرق يتمثل فى اجراء ألانتخابات ألرئاسية وألتى ستتم خلال ألفترة ألقريبة وبكُل تأكيد أن ألشعب يعى تماماً أهمية هذه ألفترة ويعلم تماماً كيف يتخطى ذلك ألمُفترق واستكمال طريق ألبناء وهوأمريعلمه ألجميع لآن ما تم انجازه خلال ألسنوات ألست ألسابقة فى جميع أركان وقطاعات ألدولة يؤكد ذلك 
على مدارعملنا فى صناعة ألتأمين لآكثرمن سبعة عشرة عاماً نعى تماماً ونعرف أهمية ألصناعة للوطن وألمواطن وما تُمثله من أهمية فى اقتصاد أى دولة عند نموها واذدهارها أو ألعكس


على هامش ألانتخابات ألرئاسية وفى طريق بناء ألجُمهورية ألجديدة يتم ألحديث عن بعض ألنقاط لتحقيق ألهدف الآساسى وهونهضة صناعة ألتأمين ألتى نعشق ألعمل بها


• نهضة صناعة ألتأمين فى حاجة ماسة الى زيادة ألوعى بأهمية ألتأمين للوطن وألمواطن وهذا ألوعى يكون عند ألمسؤلين أولاً قبل أفراد ألمُجتمع وهوبكُل أسف أمرغيرموجود عند عدد ليس بألقليل منهم وتأكدنا من ذلك الآمرفى ألعديد من ألمُناسبات بعد ألتواصل مع ألعديد من ألمسؤلين ومُقابلتهم بشكل ليس بألقليل وسيتم ألحديث فى ذلك ألفترة ألقادمة بمشيئة الله وسيتم نشرألمُستندات مع ألحديث وألتى تؤكد ذلك


نهضة صناعة ألتأمين هدفها ألآساسى حماية ألوطن وألمواطن وهُناك فرع من فُروع ألتأمين يُعد هوألآهم وما يحتاجه ألمواطن خاصة من ألعمالة ألغيرمُنتظمة وألصياد وألمُزارع ومُستفيدى تكافل وكرامة وغيرهم وهوتأمين مُتناهى ألصغر وقد عملنا على مدار 4 سنوات تقريباً وندرس من أجل ألوصول الى مُنتج تأمين يتناسب مع ألجُمهورية ألجديدة حتى تم ذلك بمشئة الله وفضله

 

وبألتعاون مع ألشركة ألوطنية مصرللتأمين ألمملوكة للصندوق ألسيادى تحيا مصروتم اعتماد ألية اصداره من هيئة ألرقابة ألمالية ألآب ألشرعى للصناعة وذلك ألمُنتج كان وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية وكان بها كُل مُقومات ألنجاح فى كُل شىء من تغطيات تأمنية وقسط يتم سداده مائة جُنيهاً سنوياً وسُهولة فى ألحُصول عليها وتم اطلاق مُبادرة حملة عمل 30 مليون وثيقة

 

وكان لابد من أن تنجح وبسهولة ولكن لعدم وجود ألوعى بأهمية صناعة ألتأمين بصفة عامة وألوثيقة بصفة خاصة عند عدد ليس بألقليل من ألمسؤلين لم يتم عمل سوى ألاف من ألوثائق لهذه ألشريحة من ألمواطنين وفى مُعظم رُبوع ألدولة واستفاد من ألوثيقة مواطنين من سوهاج وأسوان وألقاهرة تعرضوا لحوادث وتم صرف مصاريف طبية لهم من خلال تغطيات ألوثيقة


نكتفى بهذه ألنقاط وسنُكمل ألحديث بمشئة الله ولكن على من لايعرف من ألمسؤلين أهمية صناعة ألتأمين بصفة عامة فى جميع ألآوقات وفى ألمرحلة ألحالية بصفة خاصة ونحن نسيرفى طريق بناء ألجُمهورية ألجديدة ولايجد فى نفسه ألقُدرة على تحمل ألمسؤلية عليه أن يرحل فوراً وبارادته بدلاً من انتظار رحيله ألفترة ألقادمة

وأيضاَ على كُل مسؤل أن يُراجع عدد ألحوادث ألتى وقعت فى نطاق ألقطاع ألمسؤل عنه وموقفه منها وما كان يُمكن أن يُعالجه لوعلم بأهمية صناعة ألتأمين وألوثيقة وألآرقام لاتكذب وليست هُناك أعذار عند أى مسؤل بأنه مشغول وغيرذك من أعذارونفترح عليه أن يقوم بتخصيص مسؤل لمُتابعة هذه الآمورلآهمية صناعة ألتأمين فى قطاعه وألحوادث ألتى تقع وألضحايا ألذين يسقطون بسببها وكيفية ألتعامل مع تلك ألآحداث دون ارهاق مزانية ألدولة سواء كان ذلك فى وزارة أومُحافظة أوهيئة وغيرها من باقى ألمؤسسات بألدولة
نؤكد أننا نحترم ألجميع كُل فى موقعه وهدفنا فقط هو ألسير مع ألسيد ألرئيس عبد ألفتاح ألسيسى فى طريق بناء ألجُمهورية ألجديدة وليس أكثر من ذلك 0
مصرتستحق منا ألكثير أن نُقدمه ويجب أن نعمل على ذلك
حفظ الله مصروشعبها ورئيسها
للحديث بقية ما دام فى ألعُمربقية
لمزيد من المعلومات.
كلمنا على 01111133490 -01001151717
البريد الإلكترونى:
[email protected]
لينك الصفحة:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100084892896986…
لينك القناة:
https://youtube.com/@user-yo8fi2bg5l

اظهر المزيد
%d