كُلنا واحد لبناء الجُمهورية الجديدة . حمدى عبد المولى محمد يكتب .
دائماً ما طالب ألسيد ألرئيس عبد ألفتاح ألسيسى جميع ألمؤسسات بألتفكيروألعمل ألجاد لنهضة ألدولة ويُمكن ذلك بألعديد من ألطُرق وأهمها زيادة ألموارد ألمالية 0
وزارة ألشباب وألرياضة تُعد من أهم وأكثرمؤسسات ألدولة ألتى تمتلك ألامكانيات ألقادرة على تحقيق ألموارد ألمالية ألذاتية بعيداً عن ألمزانية ألعامة للدولة هذا عنقد ألاستفادة من هذه ألامكانيات ولن يتحقق ذلك بدون ألتفكيرألمُتطوروألمُختلف وألخُروج من دائرة ألحلقة ألمُفرغة وألمُتشعبة ألتى تتسم بألتصريحات ألرنانة وألكثيرة عن النهضة ألتى تحدث فى ألقطاع وغيرذلك من تصريحات دون ألعمل ألحقيقى وتنفيذ أفكارتُساهم فى بناء ألجُمهورية ألجديدة خلف ألسيد ألرئيس
4500 مركزشباب تقريباً مُقيدة فى وزارة ألشباب وألرياضة مُنتشرة فى كافة رُبوع ألدولة ويتردد عليها ملايين من ألمواطنين سواء من ألقُرى وألعزب وألنُجوع وألمُدن وهُناك عدد ليس بألقليل منها يُعانى من أزمات مالية ومن قلة ألدعم وهوما يجعلها تعمل على زيادة مواردها ألمالية من خلال تأجيرقاعات أفراح أوملاعب وغيرذلك من أعمال
قدمنا بألتعاون مع ألدولة مُمثلة فى شركة مصرللتأمين ألمملوكة للصندوق ألسيادى تحيا مصرعلى طبق من ذهب فكرة من خارج ألصندوق للوزارة لتحقيق توجيهات ألسيد ألرئيس عبد ألفتاح ألسيسى وتحقيق ألطفرة ألمالية ألتى كانت ستصل الى خمسة وعشرون مليون جُنيهاً تقريباً على ألآقل لدعم مراكزألشباب وألرياضة وكانت ستكون سبب مُباشرفى تطويرألمراكزبشكل كبيروتمثلت ألفكرة فى وضع مكن تحصيل ألكترونى عليه أبلكشن وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية – تم تخصيص نسبة من قيمة ألقسط ألسنوى ألمائة جُنيهاً ألتى يقوم ألمواطن بسدادها – وموجود فى عدة شركات أصبحت تُمثل جُزء هام من منظومة ألتحصيل ألآلكترونى وألذى أصبح يُمثل ركيزة أساسية فى سوق ألمال ويتعامل معها ألمواطن بشكل كبير لسُهولة سداد كافة ألمُتطلبات من فواتيرتليفون
وانترنت وشحن كارت ألكهراء وغيرذلك ألكثيرولكثير ومن خدمات أخرى 0
ألفكرة عند تفعيلها ستقوم بدعم ألوزارة ومراكزألشباب مالياً من خارج مزانية ألدولة وأيضاً ستُساهم ألفكرة عند قيام ألوزارة بتنفيذها فى ألمُشاركة بشكل مُباشرفى وصول ألوثيقة الى أبعد نُقطة فى رُبوع ألدولة وهوما يعنى نجاح مُبادرة عمل 30 مليون وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية وبألتالى تقليل ألخسائرالتى يتم سدادها من تعويضات لضحايا حوادث ألطُرق وغيرها من حوادث وألوقوف مع ألمواطن فى أزمته عند تعرضه لحادث
أحداث درامتيكية صعب جداً أن تحدث فى تعامل ألوزارة مع ألفكرة رغم أهميتها على ألمواطن وألوطن كما سبق ألتوضيح
20/4/2023 تم تقديم ألفكرة أوألعرض من شركة مصرللتأمين الى ألوزارة
أليوم 12/10/2023 يعنى هُناك 165 يوم تقريباً مرت على تقديم ألفكرة أوألعرض الى وزيرألرياضة وحتى ألآن
لم يتم ألتنفيذ رغم ألتواصل مع ألوزيرومُساعد ألوزيرلمراكزألشباب وألوكيل ألدائم ورئيس ألادارة ألمركزية لادارة مراكزألشباب ومُديرعام مراكزألشباب ومُديرعام ألشؤن ألقانونية وعمل ثلاث اجتماعات خلال هذه ألمُدة ومن 60 يوم تقريباً قامت ألوزارة بارسال مسودة اتفاق مع شركة مصرللتأمين لمُراجعته وتمت ألموافقة على ألبنود وحتى ألآن لم يتم أى عمل أى خطوه أخرى بل وصل عدم ألاهتمام من ألوزارة بألفكرة أوألعرض الى عدم رد أى من ألسادة ألسابق سبق ذكرهم على
ألمُحاولات ألتى قُمنا بها للتواصل معهم وكانت بكُل أسف لم تكن قليلة لآننا نعرف أهمية ألفكرة ونتائجها ألتى ستتحقق بمشئة الله عند تنفيذها للوطن وألمواطن باستثناء ألوزيرمرة واحدة على مُكالمة هاتفية من شهر تقريباً وقال هشوف ألموضوع وبألطبع ألنتيجة واضحة 0
سبق وأوضحنا أنها أحداث فعلاً درامتيكية حدثت وما زالت تحدث وبدون مُبالغة أوتهويل لوأن هذا هذه ألفكرة تم تفعيلها لحدث تغيرجذرى ايجابى على عدة أصعدة فى زيادة ألموارد ألمالية لوزارة ألرياضة ومراكزألشباب ووزارة ألمالية من خلال ألضرائب على ألوثيقة ولصناعة ألتأمين وزيادة حملة ألوثائق ونموها – لكى الله يا مصر –
ما زالت ألآحداث مُستمرة بصورة واحدة وهى ألتجميد وعدم ألاهتمام ورُبما ألوزارة مُكتفية ببقاء ألوضع على ما هو عليه دون عمل أى تطويروألبحث عن بدائل وأفكارلزيادة ألموارد ألمالية وألمُشاركة فى بناء ألجُمهورية ألجديدة
للحديث بقية ما دام فى ألعُمربقية
حفظ الله مصروشعبها ورئيسها
يا
