احصائية توضح أهمية صناعة ألتأمين لمن يُريد ألمُشاركة فى بناء ألجُمهورية ألجديدة …حمدي عبدالمولي محمد يكتب….

أللهم نسألك بعظمتك وقُدرتك أن تُحررألمسجد ألاقصى وتُعيده الى ألمُسلمين وتُثبت خُطى ألسيد ألرئيس الى ما فيه خيرألبلاد وألعباد أمين أمين أمين
56.2 مليارجُنيهاً عام 2022 بدلاً من 47.5 مليارجُنيهاً خلال عام 2021 بنسبة زيادة 18.3% وهى نسبة ألآقساط ألتى تم حصلت عليها شركات ألتأمين 0
27.3 مليارجُنيهاً عام 2022 بدلاً من 23.45% بنسبة زيادة 16.7% وهى نسبة ألتعويضات ألتى تم صرفها من شركات ألتأمين
بعد عرض الآحصائية فحتماً يجب ألوقوف على نُقطتين وتوضيحهما لكُل مسؤل لايعلم أهمية صناعة ألتأمين للوطن وألمواطن
ألدولة استفادت من ألضرائب وألدمغات ألموجودة فى أقساط ألتأمين وهو مبلغ كبيربألتأكيد
ألاف من حملة ألوثائق استفادوا من ألتعويضات ألتى تم صرفها من شركات ألتأمين
هاتان حقيقتان يجب على كُل مسؤل أن يعلمهما تماماً 0
مُساهمة صناعة ألتأمين فى ألاقتصاد أمراً يُمثل أهمية كبيرة جداً لنهضة ألدولة وعلى كُل مسؤل أن يعى ذلك جيداً 0
وجود مظلة تأمين للمواطن من أهم أولويات ألسيد ألرئيس عبد ألفتاح ألسيسى ولكن هُناك عدد ليس بألقليل من ألمسؤلين يجهل ذلك ورُبما يرفضه وألآسباب شخصية
ألدولة مُمثلة فى شركة مصرللتأمين ألمملوكة للصندوق ألسيادى تحيا مصرقامت بدورها فى هذه ألنهضة بألتعاون مع جهات أخرى
ونحمد الله أننا كُنا من ضمن هذه ألمنظومة وأصحاب ألفكرة من خلال وثيقة حياة كريمة للحوادث ألشخصية وبألية تواكب ألتحول ألرقمى وألدولة ألرقمية لسُهولة حُصول ألمواطن على ألوثيقة دون ألحاجة للذهاب الى شركة ألتامين وكتابة طلب وتحديد مهنته وألتغطيات ألتأمنية ألتى يحتاجها وبعد ذلك يتم تحديد قيمة قسط ألتامين ألذى يقوم بسداده سنوياً وأيضاً من خلال توفيرأكثرمن 500 ألف مكنة تحصيل ألكترونى مُنتشرة فى رُبوع ألدولة بألصيدليات وألمحلات وغيرها من منافذ اضافة الى منافذ فورى بلاس لسُهولة حُصول ألمواطن على ألوثيقة
حادث صحراوى ألآسكندرية كان يجب أن يجعل كُل مسؤل لايعلم مدى أهمية صناعة ألتأمين ووثيقة حياة كريمة أن يستفيق من نُعاسه ويعلم أبعاد ونتائج ألحادث على ألمواطن وألدولة أو يترك مكانه فوراً
أكثرمن خمسة مليون مواطن من مُستفيدى معاش تكافل وكرامة كان من ألمفروض أن تشملهم مظلة وثيقة تأمين حياة كريمة و70 ألف عامل تقريباً فى هيئة ألسكة ألحديد ألمفروض أيضاً أن تشملهم ألوثيقة و400 ألف من أصحاب ألحيازة ألزراعية تقريباً كان من ألمفروض أن تشملهم ألوثيقة و2 مليون طالب جامعى فى ألجامعات ألحُكومية كان يمكن أن تشملهم ألوثيقة الى جانب ملايين من ألمواطنين كانوا من ألممكن أن ينضموا الى ألوثيقة
ما سبق لم يحدث بكُل أسف بل كان هُناك تجاهل غريب وغيرمفهوم والقاء مسؤلية عدم ألتنفيذ على ألغيرالى جانب عدم ألرد على أى تواصل من أى نوع لمعرفة لماذا لم يتم تفعيل ألوثيقة
ألعمل ثم ألعمل هوما تحتاجه ألجُمهورية ألجديدة أما ما يحدث ألآن ومُنذ عام تقريباً فى ألتعامل مع أهمية صناعة ألتأمين ووثيقة حياة كريمة فيجب أن ينتهى فوراً
تواصلنا مؤخراً مع أحد قيادات مُحافظة ألبحيرة بعد حادث صحراوى ألآسكندرية عن وثيقة حياة كريمة ووجدنا ترحيب وطلب عرض رسمى من شركة مصرللتأمين بألوثيقة وشرح لآهميتها وتم ارسال ذلك وألغريب أن عدم ألرد من ألمُحافظة هوألعنوان ألحالى فى ألتواصل ألذى يتم ولعل ألمانع خيررغم أن ذلك ألموقف تكررمن أكثرمن جهة – لكى الله يا مصر –
للحديث بقية ما دام فى ألعُمربقية
حفظ الله مصروجيشها وشعبها ورئيسها